كادت تجربة علمية أجراها أستاذ كيمياء في القسم أمام تلاميذه في مدرسة بمقاطعة كراسنويارسك الروسية، أن تتحول إلى كارثة بعد وقوع انفجار. صب المعلم أثناء التجربة الكيميائية الصوديوم في أنبوب الاختبار ثم حمض الهيدروكلوريك، ليبدأ إفراز غاز الهيدروجين. وأثناء وضع شمعة قرب أنبوب الاختبار حدث ما لم يكن منتظرا، وبسبب كثرة كمية الهيدروجين، انفجر الأنبوب، على الرغم من أنه وفقا للخطة كان يجب أن يشتعل قليلا. تسمم تسعة أطفال بالغاز، وتم نقل اثنين منهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، ولم تكن هناك إصابات بسبب الشظايا.